صدور الكتاب السادس: تحليل الخطاب الروائي رواية “ليتني لازلت منسيا” لحسن الگامح نموذجا لسعيد فرحاوي
عن مجلة مدارات الثقافية ومؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بمراكش المغرب؛ صدر كتاب ” تحليل الخطاب الروائي رواية “ليتني لازلت منسيا” نموذجا” للناقد سعيد فرحاوي
يقع الكتاب في 172 صفحة من القطع المتوسط، ويضم العناوين التالية، حسب فهرس الكتاب:
تحليل الخطاب الروائي: شكل الدلالة – الزمن- الصيغ السردية مدخل نظري
الباب الأول: تحليل الخطاب الروائي: البنيات الخطابية – التركيب- الدلالة وعناصر الخطاب
الخطاب السردي: مكوناته، وظائفه.؟؟
الحكاية والخطاب في رواية (يا ليتني لازلت منسيا):
التمظهر الخطابي للحكاية.
التفضية والتزمين.
آليات الإقناع في الرواية:
مكون التركيب السطحي (الفعل – الدينامية).
التحويل من العمليات الدلالية العميقة إلى القول السردي.
بنية الممثلين في خطاب الرواية.
تحليل رواية ليتني لازلت منسيا للروائي الحسَن الگامح
المنظور السيميوطيقي: دراسة وتفكيك شكل دلالة الرواية.
تعالق مستويات السرد وبناء تمفصلات الدلالة في رواية: ‘ليتني لازلت منسيا” الحسن الگامح.
عناصر اللوحة وأبعادها الدلالية:
الباب الثاني: تحليل الخطاب الروائي. الزمن- السرد- الصيغ السردية.
مدخل نظري.
تحليل الخطاب الروائي (الزمن- السرد – الصيغ السردية).
الزمن:
الصيغ السردية / وجهات النظر السردية:
التحليل اللساني للرواية.
رواية ليتني لازلت منسيا للحسن الگامح:
طبيعة الراوي وشكل تمفصل الزمن في القصة والخطاب.
خلاصة عبارة عن استنتاجات عامة:
ملاحظة منهجية مهمة
ماهي أسس البحث عن المادة العلمية:
كيف نتعامل مع المراجع.؟.
خطة العمل والبطاقات.
تحديد ماهية المصطلحات لتقريب فهم رؤيتنا للأشياء.
نظام المراجع:
مصادر ومراجع الدراسة
المراجع والمصادر:
وفي الغلاف الأخير نقرأ:
ركزت، في دراستي لرواية الحسَن الگامَح (ليتني لازلت منسيا)، على ضبط الخطوات العلمية التي تسهم في إنجاز مقاربة بمواصفات تحترم شروط البحث الذي يقتضي تحديد تقنيات الكتابة. لهذا أثناء تناولي موضوع السرديات فرض علي تحليل مجموعة من مقاطع الرواية لتحديد كل المكونات العلمية التي جعلت منها موضوعا للسرد أو مجالا خصبا تطبق عليه كل الإجراءات العلمية التي تحترم نظرية البحث العلمي. لهذا كنت مجبرا على احترام كل شروط البحث التي سأحددها في المدخل النظري القادم.